الإطار العام:
1- ( علاج ) ضعف العناية بالعلم الشرعي تعليماً وتعلماً.
2- ( وقاية ) من آثار انحسار العلم الشرعي، والخلل والقصور في تعليمه وتنزيله على الواقع.
3- ( زاد ) لتنمية الثقافية الشرعية وزيادة الإدراك لأهمية وأثر العلوم الشرعية في واقع الحياة.
أولاً : الدواعي والأسباب للعناية بالجانب الشرعي:
1) الأهمية البالغة للثقافة الشرعية والإطلاع المعرفي المتنوع في عصر العولمة والانفتاح.
2) منهجية الإسلام في الحث على تحصيل العلم الشرعي وبيان أهميته وأثره.
3) انتشار الجهل بكثير من أمور الدين في المجتمعات الإسلامية.
4) ضعف العناية بالجوانب الشرعية في المناهج التعليمية.
5) التهوين من العلم الشرعي وتغييب دوره ومهاجمة حملته في نسبة كثيرة من وسائل الإعلام.
6) وجوب تعلم الفرائض والواجبات الشرعية على كل مسلم.
ثانياً : صور ومظاهر الضعف في الجانب الشرعي :
1) تدني مستوى الثقافة الشرعية بصفة عامة لدى كثير من المسلمين.
2) محدودية القدرة على تحصيل العلوم الشرعية من مصادرها الأصلية.
3) صعوبة التعامل مع المراجع على غير المتخصص لكبر حجمها وتشعبها.
4) ضعف الارتباط بين المعرفة الشرعية وواقع الحياة العملية.
5) ضعف الإطلاع على مبادئ العلوم الشرعية خارج مجال التخصص الدقيق.
ثالثاً : أسباب وعلل الضعف في الجانب الشرعي :
1) الضعف النسبي لدور أهل العلم والمؤسسات الدينية تجاه المجتمع.
2) قلة الحصيلة الشرعية في المناهج الدراسية.
3) انتشار البرامج الملهية والصارفة عن الاهتمام بالعلوم الشرعية.
4) ضعف المساندة المادية والمعنوية للقائمين بخدمة العلوم الشرعية من الأفراد والمؤسسات.
5) تخليط وبلبلة العامة من خلال طرح وسائل الإعلام لمفاهيم الدين ومضامينه بطرق مغلوطة ومنقوصة.
6) تشويه صورة علماء الشريعة في أذهان الناس.
رابعاً : وسائل الوقاية والعلاج في الجانب الشرعي :
1) تكثيف وتطوير برامج التعليم الشرعي المختلفة.
2) تسهيل وتبسيط المعرفة الشرعية وتقديم اللازم منها لعموم الناس منها.
3) تنوع المواد الشرعية واستخدام أساليب حديثة وتقنية.
4) التوعية بأهمية العلوم الشرعية وتوضيح عظم أجرها وسعة نفعها.
5) تفعيل دور العلماء والمتخصصين في العلم الشرعي.
6) تفعيل دور المؤسسات العلمية الشرعية.